بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
الجماع في رمضان
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الجماع في رمضان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال هو
ان زوجي يرفض الجماع في ايام شهر رمضان الفضيل لما قيل له انه يفضل الا يقرب زوجته الا بعد انتهاء الشهر. فهل هذا صحيح؟
سؤال اخر
في بعض الاحيان عندما ينتهي الجماع ويتم الاغتسال . في الصياح او في نهار رمضان
يخرج سائل من العضو الذكري في بغض الاحيان يكون مني واحيان شهوة.
فهل يتم الصيام بشكل عادي. او ماهو الحكم في هذه الحالة
افيدوني جزاكم الله خيرا
سؤال هو
ان زوجي يرفض الجماع في ايام شهر رمضان الفضيل لما قيل له انه يفضل الا يقرب زوجته الا بعد انتهاء الشهر. فهل هذا صحيح؟
سؤال اخر
في بعض الاحيان عندما ينتهي الجماع ويتم الاغتسال . في الصياح او في نهار رمضان
يخرج سائل من العضو الذكري في بغض الاحيان يكون مني واحيان شهوة.
فهل يتم الصيام بشكل عادي. او ماهو الحكم في هذه الحالة
افيدوني جزاكم الله خيرا
dl0003h08- عدد المساهمات : 5
رايك في الموضوع يهمنا : 0
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
رد: الجماع في رمضان
وعليكم السلام و رحمة الله وبركاته
جواب السؤال الاول:
اذا كان المقصود الجماع في نهار رمضان فهو محرم شرعا و يفطر الصائم بالجماع و عليه الكفارة و هي عتق رقبة او صيام شرين متتابعين او اطعام ستين مسكينا .
و دليل ذلك : قَال الشّافعيُّ: أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ عَطَاءِ الخُرَاسَانِي عَنْ سَعِيْدِ بن المُسَيِّب قَالَ: أَتَى أعْرَابِيٌّ النَّبِيَّ يَنْتفُ شَعْرَهُ، وَيَضْرِبُ نحره، ويَقُوْلُ: هَلكَ الأَبْعَدُ، فَقَالَ النَّبِيُّ : «وَمَا ذَاكَ؟» قَالَ: أَصَبْتُ أَهْلِي فِي رَمَضَانَ وَأَنَا صَائِمٌ» فَقَالَ رسول الله : «هَلْ تَسْتَطِيع أَن تُعْتِقَ رَقَبَةً؟» قَالَ: لاَ، قَالَ: «فَهَلْ تَسْتَطِيْعُ أَنْ تُهْدِيَ بَدَنَةً؟» قَالَ: لاَ، قَالَ: «فَاجْلِسْ» فَأتَى رسول الله بِعَرَقِ تَمْرٍ، فَقَالَ: «خُذْ هَذَا، فَتَصَدَّقْ بِهِ». فَقَالَ: «مَا أَجِدُ أَحَدَاً أَحْوَجَ مِنِّي». قَالَ: «فَكُلْهُ وَصُمْ يَوْمَاً مَكَانَ مَا أَصَبْتَ، قَالَ عَطَاءٌ، فسألتُ سَعِيْدَاً: كَمْ فِي ذَلِكَ العرق؟ قَالَ: ما بَيْنَ خَمْسَةَ عشر صَاعَاً إلَى عِشْرِيْنَ.
قال الشّافعي: وَفِي حَدِيث غَيْرِ هَذَا: «فَأَطْعِمْهُ أَهْلَكَ».
اما اذا كان المقصود من السؤال هو الجماع في ليل رمضان فان الله تعالى قد اباح ذلك في قوله :
أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ
يعنـي تعالـى ذكره بقوله: أُحِلَّ لَكُمْ أطلق لكم وأبـيح. ويعنـي بقوله: لَـيْـلَةَ الصِّيَامِ فـي لـيـلة الصيام. فأما الرفث فأنه كناية عن الـجماع فـي هذا الـموضع، يقال: هو الرفث والرفوث. وقد رُوي أنها فـي قراءة عبد الله: «أحل لكم لـيـلة الصيام الرفوث إلـى نسائكم». وبـمثل الذي قلنا فـي تأويـل الرفث قال أهل التأويـل. ذكر من قال ذلك:
عن بكر عن عبد الله الـمزنـي، عن ابن عبـاس قال: الرفث: الـجماع، ولكن الله كريـم يَكْنـي.
حدثنا ابن حميد، قال: ثنا جرير، عن عاصم، عن بكر، عن ابن عبـاس، مثله.
و عن ابن عبـاس، قال: الرفث: النكاح.
و عن قتادة، قال: الرفث: غشيان النساء.
عن مـجاهد فـي قوله: أُحِلَّ لَكُمْ لَـيْـلَةَ الصّيامِ الرَّفَثُ إلـى نِسائِكُمْ قال: الـجماع.
و عن علـيّ، عن ابن عبـاس، قال: الرفث: هو النكاح.
عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: «كان أصحاب محمد إذا كان صائماً فحضر الإفطار فنام قبل أن يفطر لم يأكل ليلته ولا يومه حتى يمسي، وإن قيس بن صرمة الأنصاري رضي الله عنه كان صائماً، فلما حضر الإفطار أتى امرأته فقال لها: عندك طعام؟ قالت: لا، ولكن أنطلق فأطلب لك، وكان يومه يعمل، فغلبته عيناه فجاءته امرأته فلما رأته قالت: خيبة لك، فلما انتصف النهار غشي عليه، فذكرت ذلك للنبي فنزلت هذه الآية {أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم} (البقرة: 781) ففرحوا بها فرحاً شديداً، ونزلت {وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود} (البقرة: 781) رواه البخاري في «صحيحه».
وعن ابن عباس رضي الله عنهما: «كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلوا العتمة حرم عليهم الطعام والشراب والنساء، وصاموا إلى القابلة، فاختان رجل نفسه فجامع امرأته، وقد صلى العشاء ولم يفطر، فأراد الله تعالى أن يجعل ذلك يسراً لمن بقي، ورخصة ومنفعة، فقال عز وجل: {علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم} (البقرة: 781) وكان هذا مما نفع الله تعالى به الناس وخص لهم ويسره» رواه أبو داود،
والله اعلم
جواب السؤال الثاني :
ويجوز أن يأكل ويشرب ويباشر إلى طلوع الفجر لقوله تعالىٰ {فالاۤن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم، وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر، (البقرة: 781) فإن جامع قبل طلوع الفجر وأصبح وهو جنب جاز صومه لأنه عز وجل لما اذن في المباشرة إلى طلوع الفجر ثم أمر بالصوم دل على أنه يجوز أن يصبح صائماً وهو جنب. وروت عائشة رضي الله عنها أن النبي «كان يصبح جنباً من جماع غير احتلام ثم يصوم»
فاذا خرج مني بعد ذلك في نهار رمضان فالصوم صحيح و لكن يجب عليك الاغتسال ( احتياطا ) مرة ثانيه للخروج من الخلاف , و مواصلة الصوم .
اما ما يخرج من شهوة و غيرها فهي كالبول في النجاسة فعلك فقط غسل الاعضاء و لا يضر في الصوم انشاء الله تعالى .
والله اعلم
جواب السؤال الاول:
اذا كان المقصود الجماع في نهار رمضان فهو محرم شرعا و يفطر الصائم بالجماع و عليه الكفارة و هي عتق رقبة او صيام شرين متتابعين او اطعام ستين مسكينا .
و دليل ذلك : قَال الشّافعيُّ: أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ عَطَاءِ الخُرَاسَانِي عَنْ سَعِيْدِ بن المُسَيِّب قَالَ: أَتَى أعْرَابِيٌّ النَّبِيَّ يَنْتفُ شَعْرَهُ، وَيَضْرِبُ نحره، ويَقُوْلُ: هَلكَ الأَبْعَدُ، فَقَالَ النَّبِيُّ : «وَمَا ذَاكَ؟» قَالَ: أَصَبْتُ أَهْلِي فِي رَمَضَانَ وَأَنَا صَائِمٌ» فَقَالَ رسول الله : «هَلْ تَسْتَطِيع أَن تُعْتِقَ رَقَبَةً؟» قَالَ: لاَ، قَالَ: «فَهَلْ تَسْتَطِيْعُ أَنْ تُهْدِيَ بَدَنَةً؟» قَالَ: لاَ، قَالَ: «فَاجْلِسْ» فَأتَى رسول الله بِعَرَقِ تَمْرٍ، فَقَالَ: «خُذْ هَذَا، فَتَصَدَّقْ بِهِ». فَقَالَ: «مَا أَجِدُ أَحَدَاً أَحْوَجَ مِنِّي». قَالَ: «فَكُلْهُ وَصُمْ يَوْمَاً مَكَانَ مَا أَصَبْتَ، قَالَ عَطَاءٌ، فسألتُ سَعِيْدَاً: كَمْ فِي ذَلِكَ العرق؟ قَالَ: ما بَيْنَ خَمْسَةَ عشر صَاعَاً إلَى عِشْرِيْنَ.
قال الشّافعي: وَفِي حَدِيث غَيْرِ هَذَا: «فَأَطْعِمْهُ أَهْلَكَ».
اما اذا كان المقصود من السؤال هو الجماع في ليل رمضان فان الله تعالى قد اباح ذلك في قوله :
أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ
يعنـي تعالـى ذكره بقوله: أُحِلَّ لَكُمْ أطلق لكم وأبـيح. ويعنـي بقوله: لَـيْـلَةَ الصِّيَامِ فـي لـيـلة الصيام. فأما الرفث فأنه كناية عن الـجماع فـي هذا الـموضع، يقال: هو الرفث والرفوث. وقد رُوي أنها فـي قراءة عبد الله: «أحل لكم لـيـلة الصيام الرفوث إلـى نسائكم». وبـمثل الذي قلنا فـي تأويـل الرفث قال أهل التأويـل. ذكر من قال ذلك:
عن بكر عن عبد الله الـمزنـي، عن ابن عبـاس قال: الرفث: الـجماع، ولكن الله كريـم يَكْنـي.
حدثنا ابن حميد، قال: ثنا جرير، عن عاصم، عن بكر، عن ابن عبـاس، مثله.
و عن ابن عبـاس، قال: الرفث: النكاح.
و عن قتادة، قال: الرفث: غشيان النساء.
عن مـجاهد فـي قوله: أُحِلَّ لَكُمْ لَـيْـلَةَ الصّيامِ الرَّفَثُ إلـى نِسائِكُمْ قال: الـجماع.
و عن علـيّ، عن ابن عبـاس، قال: الرفث: هو النكاح.
عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: «كان أصحاب محمد إذا كان صائماً فحضر الإفطار فنام قبل أن يفطر لم يأكل ليلته ولا يومه حتى يمسي، وإن قيس بن صرمة الأنصاري رضي الله عنه كان صائماً، فلما حضر الإفطار أتى امرأته فقال لها: عندك طعام؟ قالت: لا، ولكن أنطلق فأطلب لك، وكان يومه يعمل، فغلبته عيناه فجاءته امرأته فلما رأته قالت: خيبة لك، فلما انتصف النهار غشي عليه، فذكرت ذلك للنبي فنزلت هذه الآية {أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم} (البقرة: 781) ففرحوا بها فرحاً شديداً، ونزلت {وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود} (البقرة: 781) رواه البخاري في «صحيحه».
وعن ابن عباس رضي الله عنهما: «كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلوا العتمة حرم عليهم الطعام والشراب والنساء، وصاموا إلى القابلة، فاختان رجل نفسه فجامع امرأته، وقد صلى العشاء ولم يفطر، فأراد الله تعالى أن يجعل ذلك يسراً لمن بقي، ورخصة ومنفعة، فقال عز وجل: {علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم} (البقرة: 781) وكان هذا مما نفع الله تعالى به الناس وخص لهم ويسره» رواه أبو داود،
والله اعلم
جواب السؤال الثاني :
ويجوز أن يأكل ويشرب ويباشر إلى طلوع الفجر لقوله تعالىٰ {فالاۤن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم، وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر، (البقرة: 781) فإن جامع قبل طلوع الفجر وأصبح وهو جنب جاز صومه لأنه عز وجل لما اذن في المباشرة إلى طلوع الفجر ثم أمر بالصوم دل على أنه يجوز أن يصبح صائماً وهو جنب. وروت عائشة رضي الله عنها أن النبي «كان يصبح جنباً من جماع غير احتلام ثم يصوم»
فاذا خرج مني بعد ذلك في نهار رمضان فالصوم صحيح و لكن يجب عليك الاغتسال ( احتياطا ) مرة ثانيه للخروج من الخلاف , و مواصلة الصوم .
اما ما يخرج من شهوة و غيرها فهي كالبول في النجاسة فعلك فقط غسل الاعضاء و لا يضر في الصوم انشاء الله تعالى .
والله اعلم
ابا محمد اسحاق حمدان- عدد المساهمات : 903
رايك في الموضوع يهمنا : 0
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء مارس 05, 2024 8:48 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الفضيلة الحادي عشر في الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
الجمعة يناير 19, 2024 9:07 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الفضيلة العاشرة في الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
الخميس يناير 11, 2024 11:48 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الفضيلة التاسعة في الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
السبت يناير 06, 2024 3:29 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» لمرافقة النبي في الجنة صلى الله عليه وسلم
الجمعة ديسمبر 29, 2023 9:06 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الفضيلة الثامنة في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
الخميس ديسمبر 28, 2023 11:29 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» رفقا بالقوارير ، ما معناها الصحيح
الإثنين ديسمبر 25, 2023 12:53 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الفضيلة السابعة في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
الخميس ديسمبر 21, 2023 10:36 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الفضيلة السادسة في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
الثلاثاء ديسمبر 19, 2023 11:02 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الفضيلة الخامسة في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
الثلاثاء ديسمبر 19, 2023 11:01 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الفضيلة الرابعة في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
الخميس نوفمبر 30, 2023 1:22 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» لماذا يحاربون المقاومة الفلسطينية ؟
الخميس نوفمبر 30, 2023 1:21 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» خروج المني من فرج المرأة بعد الغسل ، فما حكمه ؟
الخميس نوفمبر 23, 2023 10:38 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الفضيلة الثالث في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
الخميس نوفمبر 23, 2023 11:44 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الفضيلة الثانية في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
الجمعة نوفمبر 17, 2023 12:59 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان