زاد الروح
مرحبا بالزوار الكرام
ارجوا التسجيل
و المشاركة في الموضوعات

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

زاد الروح
مرحبا بالزوار الكرام
ارجوا التسجيل
و المشاركة في الموضوعات
زاد الروح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» القاضي يقبل يد القاتل ، فما هو السر في ذلك
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالثلاثاء مارس 05, 2024 8:48 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» الفضيلة الحادي عشر في الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالجمعة يناير 19, 2024 9:07 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» الفضيلة العاشرة في الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالخميس يناير 11, 2024 11:48 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» الفضيلة التاسعة في الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالسبت يناير 06, 2024 3:29 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» لمرافقة النبي في الجنة صلى الله عليه وسلم
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالجمعة ديسمبر 29, 2023 9:06 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» الفضيلة الثامنة في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالخميس ديسمبر 28, 2023 11:29 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» رفقا بالقوارير ، ما معناها الصحيح
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالإثنين ديسمبر 25, 2023 12:53 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» الفضيلة السابعة في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالخميس ديسمبر 21, 2023 10:36 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» الفضيلة السادسة في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالثلاثاء ديسمبر 19, 2023 11:02 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» الفضيلة الخامسة في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالثلاثاء ديسمبر 19, 2023 11:01 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» الفضيلة الرابعة في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالخميس نوفمبر 30, 2023 1:22 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» لماذا يحاربون المقاومة الفلسطينية ؟
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالخميس نوفمبر 30, 2023 1:21 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» خروج المني من فرج المرأة بعد الغسل ، فما حكمه ؟
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالخميس نوفمبر 23, 2023 10:38 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» الفضيلة الثالث في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالخميس نوفمبر 23, 2023 11:44 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان

» الفضيلة الثانية في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
قصة نبي الله ايوب عليه السلام Emptyالجمعة نوفمبر 17, 2023 12:59 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان


قصة نبي الله ايوب عليه السلام

اذهب الى الأسفل

قصة نبي الله ايوب عليه السلام Empty قصة نبي الله ايوب عليه السلام

مُساهمة من طرف ابا محمد اسحاق حمدان الخميس يوليو 31, 2014 7:21 pm

Basketball للاستماع للقصة الجزء الاول و الثاني
 

 



للقراءة

 Basketball 


قصَّة أيُــوب عَليهِ السَلام

والمشهور أنه من ذرية إبراهيم، كما عند قوله تعالى: {وَمِن ذُرّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَـٰنَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَىٰ وَهَـٰرُونَ } (الأنعام: 84) الآيات من أن الصحيح أن الضمير عائد على إبراهيم دون نوح عليهما السلام.

. وامرأته قيل: اسمها «ليا» بنت يعقوب، وقيل رحمة بنت أقراثيم، وقيل ليا بنت منسا بن يوسف بن يعقوب. وهذا أشهر فلهذا ذكرناه هاهنا.

قال الله تعالى: { وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنّى مَسَّنِىَ ٱلضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ ٱلرَّاحِمِينَ (83) فَٱسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرّ وَءاتَيْنَـٰهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَّعَهُمْ رَحْمَةً مّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَـٰبِدِينَ (84) } (الأنبياء: 83، 84)

وقال تعالى في سورة ص {وَٱذْكُرْ عَبْدَنَآ أَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنّى مَسَّنِىَ ٱلشَّيْطَـٰنُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ (41) ٱرْكُضْ بِرِجْلِكَ هَـٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ (42) وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَّعَهُمْ رَحْمَةً مّنَّا وَذِكْرَىٰ لاِوْلِى ٱلاْلْبَـٰبِ (43) وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَٱضْرِب بّهِ وَلاَ تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَـٰهُ صَابِراً نّعْمَ ٱلْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (44)

فكأن الله - تعالى - يقول لنبيه صلى الله عليه وسلم : اصبر على سفاهة قومك ، فإنه ما كان فى الدنيا أكثر نعمة ومالا من داود وسليمان ، وما كان أكثر بلاء ومحنة من أيوب ، فتأمل فى أحوال هؤلاء لتعرف أن أحوال الدنيا لا تنتظم لأحد ، وأن العاقل لابد له من الصبر على المكاره . .
} وقد ذكر بعض المفسرين هنا قصصا وأقوالا فى غاية السقوط والفساد ، حيث ذكروا أن أيوب - عليه السلام - مرض زمنا طويلا ، وأن الديدان تناثرت من جسده ، وأن لحمه قد تمزق .

وهذه كلها أقوال باطلة ، لأن الله - تعالى - عصم أنبياءه من الأمراض المنفرة ، التى تؤدى إلى ابتعاد الناس عنهم ، سواء أكانت أمراضا جسدية أم عصبية أم نفسية . .

والذى يجب اعتقاده أن الله - تعالى - قد ابتلى عبده أيوب ببعض الأمراض التى لا تتنافى مع منصب النبوة 0

قال علماء التفسير والتاريخ وغيرهم: كان أيوب رجلاً كثير المال من سائر صنوفه وأنواعه؛ من الأنعام والعبيد والمواشي، والأراضي المتسعة. وكان له أولاد وأهلون كثير.

فسلب منه ذلك جميعه، وابتلي في جسده بأنواع من البلاء ولم يبق منه عضو سليم سوى قلبه ولسانه، يذكر الله عز وجل بهما. وهو في ذلك كله صابر محتسب، ذاكر لله عز وجل في ليله ونهاره وصباحه ومسائه.

وطال مرضه حتى عافه الجليس، وأوحش منه الأنيس، وأخرج من بلده وألقي على مزبلة خارجها، وانقطع عنه الناس، ولم يبق أحد يحنو عليه سوى زوجته، كانت تراعي له حقه، وتعرف قديم إحسانه إليها وشفقته عليها. فكانت تتردد إليه فتصلح من شأنه، وتعينه على قضاء حاجته. وتقوم بمصلحته. وضعف حالها وقل مالها حتى كانت تخدم الناس بالأجر؛ لتطعمه وتقوم بأمره ، رضي الله عنها وأرضاها، وهي صابرة معه على ما حل بهما من فراق المال والولد، وكانت تخدم الناس بالأجر وتطعم أيوب عليه السلام.

ثم لما علم الناس أنها امرأة أيوب لم يكونوا يستخدمونها، خوفاً أن ينالهم من بلائه أو تعديهم بمخالطته، فلما لم تجد أحداً يستخدمها، عمدت فباعت لبعض بنات الأشراف إحدى ضفيرتيها بطعام طيب كثير، فأتت به أيوب، فقال من أين لك هذا؟ وأنكره، فقالت: خدمت به أناساً. فلما كان الغد لم تجد أحداً فباعت الضفيرة الأخرى بطعام فأتته به، فأنكره أيضاً، وحلف لا يأكله حتى تخبره من أين لها هذا الطعام؟ فكشفت عن رأسها خمارها، فلما رأى رأسها محلوقاً قال في دعائه {أَنّى مَسَّنِىَ ٱلضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ ٱلرَّاحِمِينَ } (الأنبياء: 83). قيل هذا سبب من الاسباب في قوله {أَنّى مَسَّنِىَ ٱلضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ ٱلرَّاحِمِينَ }

وقيل : عن  ابن أبي حاتم وابن جرير جميعاً: عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن نبي الله أيوب لبث به بلاؤه ثماني عشرة سنة، فرفضه القريب والبعيد، إلا رجلين من اخوانه كانا من أخص إخوانه له؛ كانا يغدوان إليه ويروحان، فقال أحدهما لصاحبه: تعلم والله لقد أذنب أيوب ذنباً ما أذنبه أحد من العالمين. قال له صاحبه: وما ذاك؟ قال: منذ ثماني عشرة سنة لم يرحمه ربه فيكشف ما به، فلما راحا إليه لم يصبر الرجل حتى ذكر ذلك له، فقال أيوب: لا أدري ما تقول: غير أن الله عز وجل يعلم أني كنت أمر على الرجلين يتنازعان، فيذكران الله فأرجع إلى بيتي فأكفر عنهما، كراهية أن يذكر الله إلا في حق.

وقد ثبت في الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل» وقال «يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة زيد في بلائه».


وكان سيدنا ايوب عليها و على نبينا افضل الصلاة و اتم السلام يخرج في حاجته، فإذا قضاها أمسكت امرأته بيده حتى يرجع، فلما كان ذات يوم أبطأت عليه، فأوحى الله إلى أيوب في مكانه: أن {ٱرْكُضْ بِرِجْلِكَ هَـٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ (42) أي اضرب الأرض برجلك، فامتثل ما أمر به. فأنبع الله له عيناً باردة الماء، وأمر أن يغتسل فيها ويشرب منها، فأذهب الله عنه ما كان يجده من الألم والأذى، والسقم والمرض، الذي كان في جسده ظاهراً وباطناً، وأبدله الله بعد ذلك كله صحة ظاهرة وباطنة، وجمالاً تاماً 0

و كانت امراته تنتظره فاستبطأته فتلقته تنظر، وأقبل عليها قد أذهب الله ما به من البلاء، وهو على أحسن ما كان، فلما رأته قالت: أي بارك الله فيك هل رأيت نبي الله هذا المبتلى؟ فوالله القدير على ذلك ما رأيت رجلاً أشبه به منك إذ كان صحيحاً. قال: فإني أنا هو قالت: أتسخر مني يا عبد الله؟ فقال ويحك أنا أيوب قد رد الله علي جسدي.

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لما عافى الله أيوب عليه السلام أمطر عليه جراداً من ذهب، فجعل يأخذ منه بيده ويجعل في ثوبه، قال: فقيل له: يا أيوب أما تشبع؟ قال: يا رب ومن يشبع من رحمتك؟».
وأخلف الله له أهله، كما قال تعالى: {وَءاتَيْنَـٰهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَّعَهُمْ } فقيل أحياهم الله بأعيانهم، وقيل آجره فيمن سلف، وعوضه عنهم في الدنيا بدلهم وجمع له شمله بكلهم في الدار الآخرة.

فقال - تعالى - : { وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وذكرى لأُوْلِي الألباب } .

أى : استجاب أيوب لتوجيهنا ، فعافيناه من الامراض الظاهرة ، ولم نكتف بذلك بل وهبنا له أهله . ووهبنا له { وَمِثْلَهُمْ مَّعَهُمْ } أى : بأن رزقناه بعد الشفاء أولادا كعدد الأولاد الذين كانوا معه قبل شفائه من مرضه ، فصار عددهم مضاعفا .

وذلك كله { رَحْمَةً مِّنَّا } أى من أجل رحمتنا به { وذكرى لأُوْلِي الألباب } أى : ومن أجل أن يتذكر ذلك أصحاب العقول السليمة 0

قال الآلوسى: قوله : { وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ } الجمهور على أنه - تعالى - أحيا له من مات من أهله ، وعافى المرضى ، وجمع له من تشتت منهم ، وقيل - وإليه أميل - وهبه من كان حيا منهم ، وعافاه من الأسقام ، وأرغد لهم العيش فتناسلوا حتى بلغ عددهم عدد من مضى ، ومثلهم معهم ، فكان له ضعف ما كان ، والظاهر أن هذه الهبة كانت فى الدنيا.

وقال الضحاك: قال عبد الله بن مسعود كان أهل أيوب قد ماتوا إلا امرأته فأحياهم الله عز وجل في أقل من طرف البصر، وآتاه مثلهم معهم.

قال ابن مسعود: مات أولاده وهم سبعة من الذكور وسبعة من الاناث فلما عوفي نشروا له، وولدت  له امرأته سبعة بنين وسبع بنات.
لانهم ماتوا ابتلاء قبل آجالهم كما في قصة " الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت " [ البقرة: 243 ].
وفي قصة السبعين الذين أخذتهم الصعقة فماتوا ثم أحيوا ، وذلك أنهم ماتوا قبل آجالهم، وكذلك هنا والله أعلم.
وَعَنْ الضَّحَّاكِ عَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ " رَدَّ اللَّهُ عَلَى اِمْرَأَتِهِ شَبَابَهَا حَتَّى وَلَدَتْ لَهُ سِتَّةً وَعِشْرِينَ وَلَدًا ذَكَرًا

وقوله: {وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَٱضْرِب بّهِ وَلاَ تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَـٰهُ صَابِراً نّعْمَ ٱلْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ } (ص: 44)

والضغث فى اللغة : القبضة من الحشيش اختلط فيها الرطب باليابس . وقيل : هى قبضة من عيدان مختلفة يجمعها أصل واحد .
والحنث : يطلق على الإِثم وعلى الخُلْفِ فى اليمين .

والآية الكريمة تفيد أن أيوب - عليه السلام - قد حلف أن يضرب شيئا وأن عدم الضرب يؤدى إلى حنثه فى يمينه ، أى : إلى عدم وفائه فيما حلف عليه ، فنهاه الله - تعالى - عن الحنث فى يمينه ، وأوجد له المخرج الذى يترتب عليه البر فى يمينه دون أن يتأذى المضروب بأى أذى يؤلمه .

هذه رخصة من الله تعالى لعبده ورسوله أيوب عليه السلام، فيما كان من حلفه ليضربن امرأته مائة سوط.

وكان سبب حلفه :
1- فقيل حلفه ذلك لبيعها ضفائرها،
2- وقيل لأنه عارضها الشيطان في صورة طبيب يصف لها دواء لأيوب فأتته فأخبرته فعرف أنه الشيطان، فحلف ليضربنها مائة سوط.

فلما عافاه الله عز وجل أفتاه أن يأخذ ضغثا وهو كالعثكال الذي يجمع الشماريخ، فيجمعها كلها ويضربها به ضربة واحدة، ويكون هذا منزلاً منزلة الضرب بمائة سوط ويبر ولا يحنث.

وهذا من الفرج والمخرج لمن اتقى الله وأطاعه، ولا سيما في حق امرأته الصابرة المحتسبة، المكابدة الصديقة البارة الراشدة، رضي الله عنها.
ولهذا عقب الله الرخصة وعللها بقوله: {إِنَّا وَجَدْنَـٰهُ صَابِراً نّعْمَ ٱلْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ } (ص: 44). . إنه كثير الرجوع إلينا فى كل أحواله


وقد ذكر ابن جرير وغيره من علماء التاريخ: أن أيوب عليه السلام لما توفي كان عمره ثلاثاً وتسعين سنة، وقيل إنه عاش أكثر من ذلك ، والله اعلم.
ابا محمد اسحاق حمدان
ابا محمد اسحاق حمدان

عدد المساهمات : 903
رايك في الموضوع يهمنا : 0
تاريخ التسجيل : 30/01/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى