بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المرأة اجمل من حور العين في الاخرة
صفحة 1 من اصل 1
المرأة اجمل من حور العين في الاخرة
حوار حول المرأة
من هــنّ ( حور عين ) ؟
( كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ) !! قالت أم سلمة لرسول الله صلي الله عليه و سلم: أخبرني يا رسول الله عن قول الحق عزوجل: (( حور عين)) فقال عليه الصلاة و السلام: ((حور)) معناها بيض، و ((عين))، أي ضخام شقر، الحوراء في منزلة جناح النسر،
قالت أم سلمة: أخبرني يا رسول الله عن قوله تعالى: ((كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ))
فقال عليه الصلاة و السلام: صفاؤهن كصفاء الحر ((أي اللؤلؤ الحر) الذي في الأصداف لا تمسه الأيدي،
و قالت أم سلمة: يا رسول الله أخبرني عن قوله تعالى: ((فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ ))
فقال عليه الصلاة و السلام: خيرات الأخلاق حسان الوجوه،
فقالت أم سلمة، فأخبرني با نبي الله عن قوله تعالى: ((كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ ))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رقتهن كرقة الجلد الذي في داخل البيضة فيما يلي القشرة. و قالت أم سلمة: أخبرني يا رسول الله عن قوله تعالى: ((عُرُبًا أَتْرَابًا ))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هن اللاتي قبضن في دار الدنيا عجائز رمصاً شمطاً، خلقهن الله يوم القيامة بعد الكبر فجعلهن عذارى، عرباً متعشقات محببات، أتراباً على ميلاد واحد، أي في سن واحد
فقالت أم سلمة يا رسول الله، أنساء الدنيا أفضل أم الحور العين؟،
فقال النبي عليه الصلاة و السلام: بل نساء الدنيا أفضل من الحور العين كفضل الظهارة على البطانة)).
. فقالت أم سلمة: يا رسول الله و بم ذلك؟
فقال عليه الصلاة و السلام: (( بصلاتهن و صيامهن و عبادتهن الله عزوجل ألبس الله وجوههن النور، و أجسادهن الحرير، بيض الألوان، خضر الثياب، صفر الحلي، مجامرهن الدر، و أمشاطهن الذهب، يقلن نحن الخالدات، فلا نموت أبداً، و نحن الناعمات، فلا نيأس أبداً، و نحن المقيمات فلا نظعن أبداً، و نحن الراضيات فلا تسخط أبداً، و طوبى لمن كنا له و كان لنا))
قالت أم سلمة: يا رسول الله، المرأة منا قد تتزوج الزوجان و الثلاثة و الأربعة، ثم تموت فتدخل الجنة، فمع أي الأزواج تكون؟
قال النبي صلىالله عليه و سلم: يا أم سلمة إنها تتخير، فتختار أحسنهم خلقاً، فتقول يا رب، إن هذا كان أحسن خلقاً معي، فزوجنيه. يا أم سلمة إن حسن الخلق، بخير الدنيا و الآخرة.
و هكذا نرى أن قول رسول الله صلى الله عليه و سلم: ناقصات عقل و دين معناه،
أن المرأة تفعل أشياء بعاطفتها يقف العقل عندها، أما مسألة الدين فهي بحكم طبيعة خلقها، تمر عليها أيام في الدنيا لا تؤدي فيها صلاة و لا صياماً، و هذا ليس عيباً، لأن الله خلقها هكذا، فهذه طبيعتها لتؤدي مهمتها في الحياة.
إذن فالمسألة شرح لطبيعة المرأة، و ليس محاولة للإنتقاص منها، و إلا ما كان رسول الله صلى الله عليه و سلم قد أخذ برأي أم سلمة في صلح الحديبية، و ما كان قد قال عن عائشة رضي الله عنها:
(( خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء)) فقد كان وجهها رضي الله عنها يميل إلى الإحمرار. إن من يحاول تفسير هذا الحديث النبوي الشريف على أنه طعن في المرأة، يكون قد جانبه التوفيق، و لم يفهم معنى الحديث، و لا ما هو المقصود بالنقص في العقل و الدين! إن الله سبحانه و تعالى قد جعل لكل من الرجل و المرأة مهمته في الحياة، و تم الخلق ليناسب هذه المهمة، فالرجل لانه يسعى في سبيل الرزق، محتاج لأن يحكم عقله وحده دون عاطفته، حتى يستطيع أن يحصل على الرزق، و يوفر للأسرة احتياجها. و المرأة لأنها هي التي تحنو و تربي، و هي السكن، لابد أن تكون عاطفتها أقوى، لتؤدي مهمتها، و من تمام الخلق، أن يكون كل مخلوق ميسراً لما خلق من أجله. من كتاب المرأة في الإسلام الشيخ محمد متولي الشعرواي رحمه الله
منقول من منتدى اخر
من هــنّ ( حور عين ) ؟
( كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ) !! قالت أم سلمة لرسول الله صلي الله عليه و سلم: أخبرني يا رسول الله عن قول الحق عزوجل: (( حور عين)) فقال عليه الصلاة و السلام: ((حور)) معناها بيض، و ((عين))، أي ضخام شقر، الحوراء في منزلة جناح النسر،
قالت أم سلمة: أخبرني يا رسول الله عن قوله تعالى: ((كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ))
فقال عليه الصلاة و السلام: صفاؤهن كصفاء الحر ((أي اللؤلؤ الحر) الذي في الأصداف لا تمسه الأيدي،
و قالت أم سلمة: يا رسول الله أخبرني عن قوله تعالى: ((فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ ))
فقال عليه الصلاة و السلام: خيرات الأخلاق حسان الوجوه،
فقالت أم سلمة، فأخبرني با نبي الله عن قوله تعالى: ((كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ ))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رقتهن كرقة الجلد الذي في داخل البيضة فيما يلي القشرة. و قالت أم سلمة: أخبرني يا رسول الله عن قوله تعالى: ((عُرُبًا أَتْرَابًا ))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هن اللاتي قبضن في دار الدنيا عجائز رمصاً شمطاً، خلقهن الله يوم القيامة بعد الكبر فجعلهن عذارى، عرباً متعشقات محببات، أتراباً على ميلاد واحد، أي في سن واحد
فقالت أم سلمة يا رسول الله، أنساء الدنيا أفضل أم الحور العين؟،
فقال النبي عليه الصلاة و السلام: بل نساء الدنيا أفضل من الحور العين كفضل الظهارة على البطانة)).
. فقالت أم سلمة: يا رسول الله و بم ذلك؟
فقال عليه الصلاة و السلام: (( بصلاتهن و صيامهن و عبادتهن الله عزوجل ألبس الله وجوههن النور، و أجسادهن الحرير، بيض الألوان، خضر الثياب، صفر الحلي، مجامرهن الدر، و أمشاطهن الذهب، يقلن نحن الخالدات، فلا نموت أبداً، و نحن الناعمات، فلا نيأس أبداً، و نحن المقيمات فلا نظعن أبداً، و نحن الراضيات فلا تسخط أبداً، و طوبى لمن كنا له و كان لنا))
قالت أم سلمة: يا رسول الله، المرأة منا قد تتزوج الزوجان و الثلاثة و الأربعة، ثم تموت فتدخل الجنة، فمع أي الأزواج تكون؟
قال النبي صلىالله عليه و سلم: يا أم سلمة إنها تتخير، فتختار أحسنهم خلقاً، فتقول يا رب، إن هذا كان أحسن خلقاً معي، فزوجنيه. يا أم سلمة إن حسن الخلق، بخير الدنيا و الآخرة.
و هكذا نرى أن قول رسول الله صلى الله عليه و سلم: ناقصات عقل و دين معناه،
أن المرأة تفعل أشياء بعاطفتها يقف العقل عندها، أما مسألة الدين فهي بحكم طبيعة خلقها، تمر عليها أيام في الدنيا لا تؤدي فيها صلاة و لا صياماً، و هذا ليس عيباً، لأن الله خلقها هكذا، فهذه طبيعتها لتؤدي مهمتها في الحياة.
إذن فالمسألة شرح لطبيعة المرأة، و ليس محاولة للإنتقاص منها، و إلا ما كان رسول الله صلى الله عليه و سلم قد أخذ برأي أم سلمة في صلح الحديبية، و ما كان قد قال عن عائشة رضي الله عنها:
(( خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء)) فقد كان وجهها رضي الله عنها يميل إلى الإحمرار. إن من يحاول تفسير هذا الحديث النبوي الشريف على أنه طعن في المرأة، يكون قد جانبه التوفيق، و لم يفهم معنى الحديث، و لا ما هو المقصود بالنقص في العقل و الدين! إن الله سبحانه و تعالى قد جعل لكل من الرجل و المرأة مهمته في الحياة، و تم الخلق ليناسب هذه المهمة، فالرجل لانه يسعى في سبيل الرزق، محتاج لأن يحكم عقله وحده دون عاطفته، حتى يستطيع أن يحصل على الرزق، و يوفر للأسرة احتياجها. و المرأة لأنها هي التي تحنو و تربي، و هي السكن، لابد أن تكون عاطفتها أقوى، لتؤدي مهمتها، و من تمام الخلق، أن يكون كل مخلوق ميسراً لما خلق من أجله. من كتاب المرأة في الإسلام الشيخ محمد متولي الشعرواي رحمه الله
منقول من منتدى اخر
النووي- عدد المساهمات : 211
رايك في الموضوع يهمنا : 0
تاريخ التسجيل : 26/01/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت نوفمبر 23, 2024 12:57 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الاخ من الرضاع
الجمعة نوفمبر 22, 2024 1:55 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» كيف وصل القرآن الكريم إلينا ؟
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:07 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» شرح كتاب منهاج الطالبين للإمام النووي رحمه الله تعالى ، كتاب التيمم
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:55 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» لماذا يطلق على إيران بالصفوية
الإثنين أكتوبر 28, 2024 1:56 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» شرح كتاب منهاج الطالبين للإمام النووي رحمه الله تعالى ، كتاب التيمم2
الخميس أكتوبر 24, 2024 3:07 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» العصا تنقلب الى مصباح منير
الخميس أكتوبر 24, 2024 12:51 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» أبو نواس ، يغفر الله تعالى الذنوب ولو كانت مثل زبد البحر
الأربعاء أكتوبر 23, 2024 1:45 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» قصة بشار بن برد مع الحمار
الثلاثاء أكتوبر 22, 2024 1:56 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الوصية حرام بهذه الطريقة
السبت أكتوبر 19, 2024 10:03 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» القرآن يتحدى الذكاء الاصطناعي
الأربعاء أكتوبر 16, 2024 2:30 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» شرح كتاب منهاج الطالبين للإمام النووي رحمه الله تعالى ، كتاب التيمم
الإثنين أكتوبر 14, 2024 1:10 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» حتى الكافر انتفع بميلاد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الإثنين سبتمبر 09, 2024 12:57 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» تفسير قول الله تعالى ( فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ )
الثلاثاء أغسطس 13, 2024 12:24 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الايام الماضية والسابقة أين ذهبت
الإثنين يوليو 29, 2024 10:28 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان