بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
الاسلام في المانيا
صفحة 1 من اصل 1
الاسلام في المانيا
[
الإسلام في ألمانيا وفق دراسة ميدانية فإن عدد المسلمين في ألمانيا عام 2009 يتراوح بين 3.8 و 4.3 ملايين نسمة يشكلون نسبة 5% من تعداد سكان ألمانيا. وأشارت الدراسة إلى أن 45% من أفراد الأقلية المسلمة بالبلاد يحملون الجنسية الألمانية (حوالي 1.9 مليون نسمة) في حين يحتفظ 55% منهم بجنسيات بلدانهم الأصلية. الدراسة تقول أيضاً أن 98% من المسلمين يعيشون في الولايات الغربية وبرلين، في حين يعيش 2% فقط في الولايات الشرقية. وأشارت إلى أن القسم الأكبر من المسلمين يتركزون في ولاية شمال الراين التي تستحوذ على أكثر من ثلثهم. وكانت ذات الدراسة قد صنفت 86% من أفراد الأقلية المسلمة بين متدينين جداً ومتدينين، في حين اعتبرت أن 13.6% كأصحاب وازع ديني ضعيف أو غير مؤمنين بأي معتقد[1]. وغالبية المسلمين في ألمانيا هم من الأتراك المقدرين بأكثر من مليونين ونصف مليون نسمة. كما أن هناك نحو 15 ألفاً من الألمان قد تحولوا إلى اعتناق الإسلام.
هذا وتشير أرقام حكومية سابقة صادرة عام 2007 إلى أن عدد المسلمين في ألمانيا نحو 3.4 مليون مسلم من أصل العدد الإجمالي لسكان ألمانيا والبالغ نحو 82 مليون نسمة (أي نحو 4.1% من السكان). وبذلك يعتبر المسلمون في ألمانيا أكبر الأقليات الدينية بعد المسيحيين (حيث أن البروتستانت والكاثوليك هم الأكثرية). أكثر من نصف مسلمي ألمانيا هم المواطنين الأتراك، حيث يوجد في ألمانيا نحو 1.8 مليون شخص ينحدرون من تركيا. كما توضح بيانات الأجانب أن الجماعات الأخرى الكبرى من المسلمين هم من البوسنة (نحو 160 ألفًا) والمغاربة (نحو 70 ألفًا) ومن إيران (نحو 60 ألفًا) ومن أفغانستان (نحو 55 ألفًا). وبشكل عام فإن 90% من مسلمي ألمانيا ينحدرون من أصول غير عربية.
ويوجد تباين واضح في تقديرات أعداد الألمان (المواطنين) المسلمين. فبعض الأرقام تعطي تقديرات في حدود المليون مسلم يحملون الجنسية الألمانية. وعلى أي حال فإن معظم هؤلاء المواطنين هم مواطنون بالتجنيس وليسوا منحدرين من أصول ألمانية. وتشهد ألمانيا في السنوات الأخيرة تزايدًا ملحوظ في الإقبال على اعتناق الإسلام من قبل المواطنين الألمان، حيث تشير بعض التقديرات إلى أن عدد المسلمين الجدد بالإعتناق في ألمانيا هو في حدود 4000 مسلم في العام السابق وأن النساء يشكلون الأغلبية من معتنقي الإسلام إلا أن التقرير لم يورد مصادر لهذا الرقم [2]. ويعزو البعض ذلك إلى كثرة الحديث حول الإسلام في وسائل الإعلام الأمر الذي يدفع المواطنين إلى دراسة وتعلم المزيد عن الإسلام.
ويتركز المسلمون في المدن الصناعية الكبرى الواقعة في ما كان يعرف بألمانيا الغربية وفي مدينة برلين والتي يوجد بها وحدها نحو 220 ألف مسلم. ومع ذلك فإن في ألمانيا (وكذلك الأجزاء الألمانية من سويسرا والنمسا) وعلى خلاف معظم الدول الأوروبية الأخرى يوجد بها أعداد كبيرة من المسلمين في المناطق الريفية من البلاد.
وقد برزت المخاوف من انتشار التطرف في أوساط المسلمين في ألمانيا خاصةً بعد أحداث سبتمبر في الولايات المتحدة وبعد تعرض مدريد ولندن لضربات تنظيم القاعدة، خاصةً بعد الأخذ بعين الاعتبار أن منفذي أحداث سبتمبر قد جاؤوا من ألمانيا فيما يعرف بخلية هامبورج.
وقد استقر المسلمون في ألمانيا بأعداد كبيرة على وجه الخصوص في ستينات القرن العشرين عندما استعانت ألمانيا بالعمالة التركية للمساهمة في إعادة بناء ألمانيا في حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية. كما قدم الكثير من المسلمين إلى ألمانيا في السبعينات على شكل موجات من اللاجئين السياسيين. ومع ذلك فإن بداية احتكاك ألمانيا بالإسلام والمسلمين يعود إلى قرون سابقة.
معظم مسلمي ألمانيا هم من السنة حيث يقدرون بنحو 2.5 مليون شخص. كما يوجد نحو 500 ألف من أبناء الطائفة العلوية معظمهم من تركيا - بعض المسلمين لا يعتبرون العلويين من المسلمين -، وهناك نحو 200 ألف من الشيعة في ألمانيا معظمهم من لبنان. كما يوجد آلاف الصوفيين والاسماعيليين في ألمانيا.
وتشير التقديرات الرسمية إلى وجود 2500 مصلى في ألمانيا الكثير منها هي عبارة عن مجرد غرفة لأداء الصلاة. ويوجد في ألمانيا فعليًا 147 مسجد حالياً.
الإسلام والمسلمون في الحياة الثقافية الألمانية
يعد الشاعر الوطني الألماني الشهير يوهان فولفجانج فون جوته من أشهر الكتاب والأدباء الألمان الذين تأثروا بالإسلام. وقد برز ذلك في أعماله الأدبية حتى أنه لم ينكر الشائعات التي راجت حول اعتناقه الإسلام. [بحاجة لمصدر]
فريدريك روكيرت أول من ترجم معاني القرآن إلى اللغة الألمانية
أنيماري شيمل المختصة في الصوفية والشؤون الإيرانية والتي اعتنقت الإسلام أواخر حياتها.
ألمانيا من دول أوروبا الوسطى، تطل على بحر البلطيق، ولها جبهة بحرية على بحر الشمال ،تحدها بولندا من الشرق وتشيكوسلوفاكيا من الجنوب الشرقي والنمسا وسويسرا من الجنوب، وتشترك حدودها الغربية مع كل من هولندا وبلجيكا وفرنسا وتشترك حدودها الشمالية مع الدنمرك.
كيف وصل الإسلام إلى ألمانيا ؟
كان أول اتصال الألمان بالعالم الإسلامي أيام الحروب الصليبية، فلقد اشترك الألمان في هذه الحروب وكان هناك اتصال دبلوماسي بين ملوك الأندلس والألمان، ودرس (مارتن لوثر) القرآن برغم التراجم المحرفة وتأثر (غوته) بتعاليم الإسلام، وبدأ الاستشراق بما بذله (يعقوب كريستمان) من تعلم اللغة العربية وألف كتباً فيها وافتتح كرسي لها في جامعة هيدلبرج في سنة 999 هـ - 1590 م) وازداد عدد المستشرقين ولم تجتمع الجماهير الألمانية بالجماهير المسلمة إلا إيان الحرب العالمية الأولى عندما تحالف الألمان مع الأتراك العثمانيين وتغيرت فكرة الألمان عن الإسلام، وفي نهاية الحرب العالمية الأولى أطلق سراح بعض الأسرى المسلمين ففضل الكثير منهم العيش في ألمانيا، كما توافد على ألمانيا عدد من التجار والعمال المسلمين، وأخد عدد قليل من الألمان يعتنقون الإسلام.
وبعد الحرب العالمية الثانية قدمت من شرق أوروبا موجة من اللاجئين المسلمين وهرب جنود مسلمين من الجيش السوفيتي إلى ألمانيا، كما هاجر العديد من الأتراك من الاتحاد السوفيتي إلى ألمانيا الغربية، وهاجر إلى ألمانيا العمال الأتراك والمغاربة واليوغسلاف، هذا بالإضافة إلى عدد كبير من الطلاب المسلمين الذين يدرسون في الجامعات الألمانية ، ويقدر عدد المسلمين في ألمانيا أكثر من 3 ملايين مسلم. وينتشر المسلمين بالمناطق الصناعية وفي منطقة برلين ،وأخن ،و هانوفر وفرانكفورت وميونخ ونورنبرج وهامبورج ويشكل عدد المسلمين 3% من سكان ألمانيا.
الهيئات والمؤسسات الإسلامية والمساجد
يوجد في ألمانيا حوالي 400 هيئة ومؤسسة إسلامية، وعشرات من المراكز الإسلامية، التي توجد في معظم الدول الألمانية التي تهدف إلى توثيق الأخوة الإسلامية وتزويد المسلمين بالكتب الإسلامية، وفتح المدارس الإسلامية، وترجمة أمهات الكتب الإسلامية إلى الألمانية وإصدار الدوريات الإسلامية والحفاظ على الهوية الإسلامية. ويوجد في ألمانيا أكثر من 300 مسجد منتشرة في المدن الألمانية الكبرى.
التعليم
يتلقى المسلمين تعليمهم الإسلامي في بعض المدارس الملحقة بالمساجد أو المراكز الإسلامية أيام العطلات وبلغة الجالية التي شيدت المسجد أو المركز. وهي غير كافية وينقصها التوحيد في البرامج الدراسية. كما توجد أماكن للصلاة في بعض الجامعات الألمانية، وتقام معسكرات صيفية للطلاب المسلمين في ألمانية.
التحديات
التضييق على إنشاء المساجد من قبل أصحاب التوجهات المعادية للأجانب والمسلمين.
التحديات من قبل اليهود والبهائيين والقاديانيين.
كثرة الهيئات الإسلامية.
الحاجة إلى توحيد مناهج التعليم الإسلامي.
الحاجة لتنشيط الدعوة الإسلامية فيما كان يسمي بألمانيا الشرقية.
المصادر
^ http://aljazeera.net/NR/exeres/5619088E-4E99-4A66-918D-27980C1B5B5E.htm
^ TV Report: 4000 Germans Converted To ISLAM Last Year
الإسلام في ألمانيا وفق دراسة ميدانية فإن عدد المسلمين في ألمانيا عام 2009 يتراوح بين 3.8 و 4.3 ملايين نسمة يشكلون نسبة 5% من تعداد سكان ألمانيا. وأشارت الدراسة إلى أن 45% من أفراد الأقلية المسلمة بالبلاد يحملون الجنسية الألمانية (حوالي 1.9 مليون نسمة) في حين يحتفظ 55% منهم بجنسيات بلدانهم الأصلية. الدراسة تقول أيضاً أن 98% من المسلمين يعيشون في الولايات الغربية وبرلين، في حين يعيش 2% فقط في الولايات الشرقية. وأشارت إلى أن القسم الأكبر من المسلمين يتركزون في ولاية شمال الراين التي تستحوذ على أكثر من ثلثهم. وكانت ذات الدراسة قد صنفت 86% من أفراد الأقلية المسلمة بين متدينين جداً ومتدينين، في حين اعتبرت أن 13.6% كأصحاب وازع ديني ضعيف أو غير مؤمنين بأي معتقد[1]. وغالبية المسلمين في ألمانيا هم من الأتراك المقدرين بأكثر من مليونين ونصف مليون نسمة. كما أن هناك نحو 15 ألفاً من الألمان قد تحولوا إلى اعتناق الإسلام.
هذا وتشير أرقام حكومية سابقة صادرة عام 2007 إلى أن عدد المسلمين في ألمانيا نحو 3.4 مليون مسلم من أصل العدد الإجمالي لسكان ألمانيا والبالغ نحو 82 مليون نسمة (أي نحو 4.1% من السكان). وبذلك يعتبر المسلمون في ألمانيا أكبر الأقليات الدينية بعد المسيحيين (حيث أن البروتستانت والكاثوليك هم الأكثرية). أكثر من نصف مسلمي ألمانيا هم المواطنين الأتراك، حيث يوجد في ألمانيا نحو 1.8 مليون شخص ينحدرون من تركيا. كما توضح بيانات الأجانب أن الجماعات الأخرى الكبرى من المسلمين هم من البوسنة (نحو 160 ألفًا) والمغاربة (نحو 70 ألفًا) ومن إيران (نحو 60 ألفًا) ومن أفغانستان (نحو 55 ألفًا). وبشكل عام فإن 90% من مسلمي ألمانيا ينحدرون من أصول غير عربية.
ويوجد تباين واضح في تقديرات أعداد الألمان (المواطنين) المسلمين. فبعض الأرقام تعطي تقديرات في حدود المليون مسلم يحملون الجنسية الألمانية. وعلى أي حال فإن معظم هؤلاء المواطنين هم مواطنون بالتجنيس وليسوا منحدرين من أصول ألمانية. وتشهد ألمانيا في السنوات الأخيرة تزايدًا ملحوظ في الإقبال على اعتناق الإسلام من قبل المواطنين الألمان، حيث تشير بعض التقديرات إلى أن عدد المسلمين الجدد بالإعتناق في ألمانيا هو في حدود 4000 مسلم في العام السابق وأن النساء يشكلون الأغلبية من معتنقي الإسلام إلا أن التقرير لم يورد مصادر لهذا الرقم [2]. ويعزو البعض ذلك إلى كثرة الحديث حول الإسلام في وسائل الإعلام الأمر الذي يدفع المواطنين إلى دراسة وتعلم المزيد عن الإسلام.
ويتركز المسلمون في المدن الصناعية الكبرى الواقعة في ما كان يعرف بألمانيا الغربية وفي مدينة برلين والتي يوجد بها وحدها نحو 220 ألف مسلم. ومع ذلك فإن في ألمانيا (وكذلك الأجزاء الألمانية من سويسرا والنمسا) وعلى خلاف معظم الدول الأوروبية الأخرى يوجد بها أعداد كبيرة من المسلمين في المناطق الريفية من البلاد.
وقد برزت المخاوف من انتشار التطرف في أوساط المسلمين في ألمانيا خاصةً بعد أحداث سبتمبر في الولايات المتحدة وبعد تعرض مدريد ولندن لضربات تنظيم القاعدة، خاصةً بعد الأخذ بعين الاعتبار أن منفذي أحداث سبتمبر قد جاؤوا من ألمانيا فيما يعرف بخلية هامبورج.
وقد استقر المسلمون في ألمانيا بأعداد كبيرة على وجه الخصوص في ستينات القرن العشرين عندما استعانت ألمانيا بالعمالة التركية للمساهمة في إعادة بناء ألمانيا في حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية. كما قدم الكثير من المسلمين إلى ألمانيا في السبعينات على شكل موجات من اللاجئين السياسيين. ومع ذلك فإن بداية احتكاك ألمانيا بالإسلام والمسلمين يعود إلى قرون سابقة.
معظم مسلمي ألمانيا هم من السنة حيث يقدرون بنحو 2.5 مليون شخص. كما يوجد نحو 500 ألف من أبناء الطائفة العلوية معظمهم من تركيا - بعض المسلمين لا يعتبرون العلويين من المسلمين -، وهناك نحو 200 ألف من الشيعة في ألمانيا معظمهم من لبنان. كما يوجد آلاف الصوفيين والاسماعيليين في ألمانيا.
وتشير التقديرات الرسمية إلى وجود 2500 مصلى في ألمانيا الكثير منها هي عبارة عن مجرد غرفة لأداء الصلاة. ويوجد في ألمانيا فعليًا 147 مسجد حالياً.
الإسلام والمسلمون في الحياة الثقافية الألمانية
يعد الشاعر الوطني الألماني الشهير يوهان فولفجانج فون جوته من أشهر الكتاب والأدباء الألمان الذين تأثروا بالإسلام. وقد برز ذلك في أعماله الأدبية حتى أنه لم ينكر الشائعات التي راجت حول اعتناقه الإسلام. [بحاجة لمصدر]
فريدريك روكيرت أول من ترجم معاني القرآن إلى اللغة الألمانية
أنيماري شيمل المختصة في الصوفية والشؤون الإيرانية والتي اعتنقت الإسلام أواخر حياتها.
ألمانيا من دول أوروبا الوسطى، تطل على بحر البلطيق، ولها جبهة بحرية على بحر الشمال ،تحدها بولندا من الشرق وتشيكوسلوفاكيا من الجنوب الشرقي والنمسا وسويسرا من الجنوب، وتشترك حدودها الغربية مع كل من هولندا وبلجيكا وفرنسا وتشترك حدودها الشمالية مع الدنمرك.
كيف وصل الإسلام إلى ألمانيا ؟
كان أول اتصال الألمان بالعالم الإسلامي أيام الحروب الصليبية، فلقد اشترك الألمان في هذه الحروب وكان هناك اتصال دبلوماسي بين ملوك الأندلس والألمان، ودرس (مارتن لوثر) القرآن برغم التراجم المحرفة وتأثر (غوته) بتعاليم الإسلام، وبدأ الاستشراق بما بذله (يعقوب كريستمان) من تعلم اللغة العربية وألف كتباً فيها وافتتح كرسي لها في جامعة هيدلبرج في سنة 999 هـ - 1590 م) وازداد عدد المستشرقين ولم تجتمع الجماهير الألمانية بالجماهير المسلمة إلا إيان الحرب العالمية الأولى عندما تحالف الألمان مع الأتراك العثمانيين وتغيرت فكرة الألمان عن الإسلام، وفي نهاية الحرب العالمية الأولى أطلق سراح بعض الأسرى المسلمين ففضل الكثير منهم العيش في ألمانيا، كما توافد على ألمانيا عدد من التجار والعمال المسلمين، وأخد عدد قليل من الألمان يعتنقون الإسلام.
وبعد الحرب العالمية الثانية قدمت من شرق أوروبا موجة من اللاجئين المسلمين وهرب جنود مسلمين من الجيش السوفيتي إلى ألمانيا، كما هاجر العديد من الأتراك من الاتحاد السوفيتي إلى ألمانيا الغربية، وهاجر إلى ألمانيا العمال الأتراك والمغاربة واليوغسلاف، هذا بالإضافة إلى عدد كبير من الطلاب المسلمين الذين يدرسون في الجامعات الألمانية ، ويقدر عدد المسلمين في ألمانيا أكثر من 3 ملايين مسلم. وينتشر المسلمين بالمناطق الصناعية وفي منطقة برلين ،وأخن ،و هانوفر وفرانكفورت وميونخ ونورنبرج وهامبورج ويشكل عدد المسلمين 3% من سكان ألمانيا.
الهيئات والمؤسسات الإسلامية والمساجد
يوجد في ألمانيا حوالي 400 هيئة ومؤسسة إسلامية، وعشرات من المراكز الإسلامية، التي توجد في معظم الدول الألمانية التي تهدف إلى توثيق الأخوة الإسلامية وتزويد المسلمين بالكتب الإسلامية، وفتح المدارس الإسلامية، وترجمة أمهات الكتب الإسلامية إلى الألمانية وإصدار الدوريات الإسلامية والحفاظ على الهوية الإسلامية. ويوجد في ألمانيا أكثر من 300 مسجد منتشرة في المدن الألمانية الكبرى.
التعليم
يتلقى المسلمين تعليمهم الإسلامي في بعض المدارس الملحقة بالمساجد أو المراكز الإسلامية أيام العطلات وبلغة الجالية التي شيدت المسجد أو المركز. وهي غير كافية وينقصها التوحيد في البرامج الدراسية. كما توجد أماكن للصلاة في بعض الجامعات الألمانية، وتقام معسكرات صيفية للطلاب المسلمين في ألمانية.
التحديات
التضييق على إنشاء المساجد من قبل أصحاب التوجهات المعادية للأجانب والمسلمين.
التحديات من قبل اليهود والبهائيين والقاديانيين.
كثرة الهيئات الإسلامية.
الحاجة إلى توحيد مناهج التعليم الإسلامي.
الحاجة لتنشيط الدعوة الإسلامية فيما كان يسمي بألمانيا الشرقية.
المصادر
^ http://aljazeera.net/NR/exeres/5619088E-4E99-4A66-918D-27980C1B5B5E.htm
^ TV Report: 4000 Germans Converted To ISLAM Last Year
moonlife7222- عدد المساهمات : 141
رايك في الموضوع يهمنا : 0
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
العمر : 40
مواضيع مماثلة
» بصمه في تاريخ الاسلام ((الداعيه الاسلامي احمد ديدات))
» هل ظلم الاسلام المرأة
» بريرة ومغيث ( الرق والعبودية في الاسلام )
» هل ظلم الاسلام المرأة
» بريرة ومغيث ( الرق والعبودية في الاسلام )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 12:57 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الاخ من الرضاع
أمس في 1:55 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» كيف وصل القرآن الكريم إلينا ؟
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:07 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» شرح كتاب منهاج الطالبين للإمام النووي رحمه الله تعالى ، كتاب التيمم
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:55 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» لماذا يطلق على إيران بالصفوية
الإثنين أكتوبر 28, 2024 1:56 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» شرح كتاب منهاج الطالبين للإمام النووي رحمه الله تعالى ، كتاب التيمم2
الخميس أكتوبر 24, 2024 3:07 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» العصا تنقلب الى مصباح منير
الخميس أكتوبر 24, 2024 12:51 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» أبو نواس ، يغفر الله تعالى الذنوب ولو كانت مثل زبد البحر
الأربعاء أكتوبر 23, 2024 1:45 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» قصة بشار بن برد مع الحمار
الثلاثاء أكتوبر 22, 2024 1:56 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الوصية حرام بهذه الطريقة
السبت أكتوبر 19, 2024 10:03 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» القرآن يتحدى الذكاء الاصطناعي
الأربعاء أكتوبر 16, 2024 2:30 am من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» شرح كتاب منهاج الطالبين للإمام النووي رحمه الله تعالى ، كتاب التيمم
الإثنين أكتوبر 14, 2024 1:10 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» حتى الكافر انتفع بميلاد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الإثنين سبتمبر 09, 2024 12:57 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» تفسير قول الله تعالى ( فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ )
الثلاثاء أغسطس 13, 2024 12:24 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان
» الايام الماضية والسابقة أين ذهبت
الإثنين يوليو 29, 2024 10:28 pm من طرف ابا محمد اسحاق حمدان